ثلاث سنين أنا خطط لهذا اليوم يابو سعود .تيسر حالي وجهز اوفي وعدي بوقته وفجئه جتني تتعذر تقول تأخرت اللوعد.وأنا مستغرب وأسمع كاني وعدها خنته
حسبت أنها تمازحني وتتصنع جفى وشدود. ضحكت بوجها من قلب معنها بايخه النكته
وقالت أرضى بالواقع قلبي ماهو المعهود. تغير كل شي صوبك نصيبي ماأظن أنته
كنت في يوم محبوبي ولكن ماأظن انعود. وصل من قبل ماتوصل وأنا ذاك الصبر عفته
ولكن تكفي صدقني ويشهد ربي المعبود, تر ماخنتك بغفله وكلمته وشفنه
بصراحه أهلي قالولي بأنه ولد أصل وجود. وجتني أمه بصوره وكلمات المدح أخته
سكت وقالت ذي فرصه مدام الجود فالمجود.وقالو كل من حولي علامة أرضى سكته
وأنا فكرت دام أمه وأخته ماعليهم زود. أكيد أني براضيهم أذا وافقت وخترته
وراضي أهلي وأخواني مادام أن الفرح مقصود. عطيت الناس أنا كلمة ومعهم وقتي حدده
ولا أقدر أغيرها ترا عند العرب منقود. أوافق وأعتذر باكر وأقول الراي غيرته
تبي تشرحلي المنقود تصدق عاد يابو سعود. تبيني اقتنع وأرضى بحال عمري ماعشته
أنا ماني قايلها عسى يفرش ثراه ورود.بعد ماحطمت قلبي وطعم الموت جربته
عسى بفستانها أشواك وفي ثوبه عقارب سود. ونار تحرق الكوشه وتحرق بيتهم حتى
وموت باليلة الدخله يبرد حرتي يكود.. ولا أحس انه بحظنه يالمس خد لمسته
علي أهون أذا ماتو ولابنفس السرير أرقود..ترا صعب عليه أتخيل إلي ماتخيلته
عسى قاع الثراء يقسى ويتحول صخر جلمود..وحفار القبر يرفض يسوي فوق مقدرته
ترا دفنت عديم الذات تلوع حتى كبد الدود.. ومن خان العهود ومات تعافه حتى مقبرته
عسى ربي يجازيهم بحبل من مسد ممدود..ويعلقهم من أطرافه وفوقه نارآ وتحته
أنا ماني حقود وشين ولني منسل نمرود..ومن حط نفسه بوضعي بيقول إلي أنا قلته
مادام الفعل له ردت فعل والله ابشري بردود..بدعي دامني حي وبغرس لدعاء نبته
وبسقيها نزيف القلب ودمعآ مارحم لخدود .وتكبر والثمر ثأري من إلي خاني وخنته
أنا نذر عليه أكتب وفجر هالقصيد أرعود. وأسمع كل البشر سوطي عجبته ولا زعلته
وردد للي يسمعني أذا حبيت حط حدود,,أنا حبيت دون أحدود وشوف إلي تكبته
ثلاث سنين أنا أبني وجات صوره بكل برود..خذت مني شقى عمري وحلمآ قلت حققته
ثلاث سنين وأنا اخطط لهذا اليوم يابو سعود.,وتوافق من كلم أخته وصوره أربعه بسته